خواطر

Life, and they wrote it so that future generations may benefit from it, and it was, and is still

الحياة، وقد كتبوها لكي يستفيد منها الأجيال القادمة، وقد كان، وما زال البشر يتخذونها مثالاً لطريقة العيش الصحيحة: تظاهر بأنّك بخير دائماً مهما عصفت بك الحياة، فالكتمان أجمل بكثير من شفقة الآخرين عليك. لا تُغضب شخصاً ثمّ تؤجل إرضاءه فقد تسبقك إليه المنيّة. تعلّمت أنه في كثير من الأحيان، خسارة معركة تعلمك كيف تربح الحرب. دائماً نعتَقد أن حياة الآخرين هيَ أفضَل منّ حَياتنا، والآخرينّ يَعتقِدون أَنّ حَياتنا أفضَل، كل ذلك؛ لأنّ نفوسنا تفتقد القناعة. ليس السعيد في هذا العالم من ليس لديه مشاكل.. ولكن السعداء حقيقة هم أولئك الذين تعلموا كيف يعيشوا مع تلك الأشياء البسيطة التي لديهم ويقتنعوا بها. تعلّمت أنّ هدية بسيطة غير متوقّعة لها تأثير أكبر بكثير من هديّة ثمينة متوقّعة. انظر للحياة بجانب مشرق وسعيد.. أقنع نفسك وردّد أنّك سعيد وأنّك تمتلك أسباب السعادة. دائماً نعتَقد، أن حياة الآخرين هيَ أفضَل منّ حَياتنا، والآخرينّ يَعتقِدون أَنّ حَياتنا أفضَل، كل ذلك لأن نفوسنا تفتقد القناعة. ليس كل ذكرٍ رجلاً، وليس كل رجلٍ